وصلت طلائع النفط الأيراني لدعم لبنان وشعبه، ومعها سجل انجاز نوعي للمقاومة عبر نجاحها في كسر الحصار الأميركي المفروض الذي أنهك اللبنانيين جمعياً وأوقعهم في أزمات معيشة خانقة.