أربك صوت الطائرات المسيّرة التي أرسلتها المقاومة فوق حقل كاريش العدو الصهيوني ومن خلفه الوسيط الأمريكي، وطغت الرسالة التي وجهتها للداخل والخارج على ما سواها من ملفات.