تدرك مايكروسوف تماما ردود الفعل العنيفة المتصاعدة تجاه تقنية التعرف على الوجوه، وهي تغلق مشروعا مهما استجابة لذلك.
تتنافس شركات تقنية صينية وأمريكية على توريد تقنيات "التعرف على الوجوه" للسلطات الإماراتية، حيث تعد هذه الدولة العربية سوقا عالمية واعدة لهذه التقنيات الأمنية.
حصلت جوجل على براءة اختراع جديدة تهدف إلى تحسين تقنية التعرف على الوجوه المستخدمة في أجهزتها بنظام "أندرويد" كوسيلة لتأمين الهاتف تمثل بديلا عن كلمات المرور.