لم يتعرف العراق على الدمى الا في عام 1955 بعد زيارة فرقة مدينة العاب المصرية الى بغداد وقامت بتقديم بعض العابها التي استهوت بعض من الهواة من هذا النوع من فن تحريك الدمى وكانت من نوع الدمى القفازية.