اشتهر عدد من مدربي كرة القدم بمضغ العلكة خلال مباريات فرقهم، ولم يقتصر الأمر على لفت أنظار المشجعين في الملاعب وعبر شاشات التلفزيون، ودفعت الظاهرة باحثين لإجراء دراسة عن الموضوع.
أكدت الدكتورة أنتونينا ستارودوبوفا، خبيرة التغذية المستقلة في وزارة الصحة بمدينة موسكو، أن مضغ العلكة يمكن أن يساعد على تسهيل عملية فقدان الوزن الزائد.
حصل طبيب الأسنان الأمريكي وليم سيمبل يوم 28 ديسمبر عام 1869 على براءة اختراع العلكة (اللبان)، التي صنعها من المطاط والطباشير وفحم الخشب والمعطرات حسب الرغبة.
حذر باحثون من أن مادة تستخدم في صناعة العلكة والمايونيز، خطيرة للغاية وقد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الأمعاء.
ظهرت معلومات في الآونة الأخيرة تفيد بأن، ثاني أكسيد التيتانيوم، أحد مكونات معاجين الأسنان، قد يسبب خطرا جديا على الصحة.
كثير من الأشخاص يمضغون العلكة للتسلية أو لعمل الفقاعات فيها، ولكنهم لا يعلموا أن للعلكة الخالية من السكر فوائد عديدة للجسم وقد تكون مفاجئة.
دراسة تكشف أن مضغ العلكة أثناء المشي يزيد من استهلاك الطاقة ويعود بالفائدة على جسم الإنسان.
يستيقظ الملايين من الناس مع رائحة فم كريهة كل يوم، ما يجعلهم يشعرون بالحرج خاصة مع أقرب الناس إليهم.
تقول الأسطورة انه لا يجوز ابداً ان تبتلع العلكة، وذلك لأن شجرة من اللبان سوف تنبت في داخل أمعائك.
كشفت دراسة جديدة أن مضغ العلكة يمكن أن يسبب أضرار سيئة للصحة.