وأعلنت الحركة الأحد، انطلاقها كحركة معارضة جديدة تطلق على نفسها اسم "حركة الحرية و التغيير".
وطالبت الحركة في بيان لها الشعب بالتصدي للسياسيات الخارجية المخالفة لمصالح الأمة والمسيئة لسمعة بلاد الحرمين الشريفين وشعبه من خلال التحرك الشعبي.
وأكدت حركة الحرية والتغيير على استعدادها للتواجد في ساحات العمل بهدف الوصول الى الإصلاح والتغيير المنشود، مشددة على أن التغيير والإصلاح من السنن الإلهية والتاريخية.