في الملف الاول سنتوقف عند الاعلان الاميركي عن دعم جديد لجماعات المعارضة السورية وومعاملة مكاتب ما يسمى الائتلاف السوري المعارض على انه بعثة ديبلوماسية أجنبية وخلفيات هذا الاعلان وتوقيته بالتزامن مع تقدم الجيش السوري في غير منطقة وعلاقته مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
اما في الموضوع الثاني فنتطرق الى اعلان السعودية عن تفكيك خلية ارهابية في وقت تدعم الارهاب في اكثر من دولة ولا تنفي ما اعلنه الاحتلال الاسرائيلي عن علاقات جيدة معها.
وننهي ملفنا الاخير في معرض طهران التاسع عشر للنفط والغاز الذي افتتح بمشاركة ثمانمئة شركة من اثنتين وثلاثين دولة اي ضعف عدد الدول المشاركة في معرض العام الماضي وهو ما يؤشر الى اهتمام متزايد بالسوق الايراني.