وأطلق عليه الاحتلال 25 رصاصة، فارتقى شهيدا, رافعا السبابة و سجادته لم تفارقه.
صورة جرف منزل شاكر نايف جعابيص أخ الشهيد قبل أشهر
وحول أسباب اقدام الشاب محمد على على الفعل البطولي بالاضافة لمرارة العيش تحت الاحتلال و مشاهدة أبناء وطنه يقتلون في غزة فقد كانت سلطات الاحتلال أجبرت شقيقه شاكر نايف جعابيص قبل أشهر على هدم منزله في جبل المكبر جنوب مدينة القدس المحتلة، بحجة عدم الترخيص.