وتقتحم المساجد وتعتقل مصلين.
والامم المتحدة والمنظمات الحقوقية وعلماء دين ومؤسسات تطالبها باحترام حقوق الانسان
لكن لاتكترث كما تقول المعارضة .
بل ترفع من حدة الخيار الامني ضدّ المواطنيين واصحاب الرأي والناشطين.
فيما سلمية حراك الشعب البحريني شرّعت كل الابواب في المنظمات الحقوقية لسماع صوت المعارضة واصدار التوصيات لمحاورتها ..
فالى متى تستمر الاوضاع في البحرين هكذا؟
الضيوف:
جعفر الحسابي- ناشط سياسي بحريني
صادق رحمة- عضو في جمعية الوفاق
هاني الريس- ناشط حقوقي بحريني