وكتب اميرعبداللهيان في اليوم الوطني لمقارعة الاستكبار،علي صفحته الشخصية علي التليغرام : السياسات الاقليمية للجمهورية الاسلامية الايرانية، ضمان لأمن البلاد والمنطقة وتساعد كثيرا في الأمن العالمي.
واشار امير عبداللهيان، الي ان دور اميركا تمثل بعد توقيع خطة العمل المشترك الشاملة (الاتفاق النووي) بتشويه سمعة الجمهورية الاسلامية الايرانية علي صعيد القضايا الاقليمية القوية والمقاومة، وتبديل لعبتها الخاسرة في سورية والمنطقة الي انتصار للادارة الاميركية.
وأكد ان تدخل وتحذير قائد الثورة الاسلامية في وقته، قد كشف خطتها ولم تعقد المفاوضات الاقليمية التي تسعى اليها اميركا.
و انطلقت مسيرات اليوم الوطني لمقارعة الاستكبار العالمي صباح اليوم الخميس بمناسبة ذكرى السيطرة على وكر التجسس الاميركي في العاصمة طهران وباقي المدن الايرانية بمشاركة واسعة من قبل اساتذة وطلاب الجامعات والمدارس وباقي قطاعات الشعب.
المدصر: ارنا
110-1