ثم نناقشُ العلاقاتِ الفرنسيةَ الايرانية على ضوءِ التصريحاتِ الاخيرةِ التي ادلى بها اكثرُ من مسؤولٍ فرنسي حولَ البرنامجِ الصاروخي الايراني ورفْضَ طهران القاطعَ لأيِّ تدخلٍ من قِبلِ ايةِ جهةٍ في شؤونِها الاستراتيجيةِ الداخلية لاسيما في اذا كان الموضوعُ يتعلقُ بالملفِ الدفاعيِ الصاروخي..