العالم - ليبيا
وقالت اللجنة في بيان لها “ليت ثوار 17 فبراير التزموا ما وعدوا به وما يمليه عليهم الضمير والمنطق والأصول”، وتابعت “أما إذا كان البعض ما زال يوالي القذاذفة، فإن كل كلامه لن يكون محل اعتبار، لا سيما أنَّ مذكرة التفاهم الموقَّعة بين البلدين تنص على جريمة خطف بشكل واضح وفق تعبير الجانب الليبي الرسمي”.
واضافت اللجنة “إننا جميعا في لبنان وليبيا ننتظر من الرئيس فايز السراج الموقف الذي يضع الأمور في نصابها، وينصف إمام العرب كما وصفه وزير الخارجية اللبناني”، وتابعت “أما بالنسبة الى علم الثورة الليبية، فهو في قلوبنا وعلى رؤوسنا”.