العالم-فلسطين
وعرفت حكومة الاحتلال "الحالات الخاصة" على "أنها الحالات التي لا يمكن فيها إكمال تحديد موقع الأشخاص الذين قابلوا مرضى كورونا عبر التحقيقات الوبائية، أي عبر اعتراف المصابين بالفيروس بالأشخاص الذين التقوا بهم".
يأتي ذلك، بعدما كانت حكومة الاحتلال قد وسعت صلاحيات "الشاباك" بنهاية آذار الماضي، لتعقب تحركات مصابي كورونا عبر بيانات موقع الهاتف المحمول، وبيانات بطاقة الائتمان وغيرها من المعلومات الرقمية، والتي لا يسمح عموما باستخدامها إلا "لأسباب أمنية ومكافحة الإرهاب".
وسجل الاحتلال الاسرائيلي وفق آخر إحصائية اليوم الاثنين، 16723 إصابة بفيروس كورونا، فيما وصل عدد الوفيات الإجمالي إلى 281.