اليمنيون للبريطاني: يجب ألا تنسى 14 أكتوبر 1962

اليمنيون للبريطاني: يجب ألا تنسى 14 أكتوبر 1962
الإثنين ١٢ أكتوبر ٢٠٢٠ - ٠٤:٢٣ بتوقيت غرينتش

اعلنت مصادر مطلعة ان البريطانيين يخططون لمشروع اعادة تواجدهم في منطقة غرب آسيا وأن وجهتهم الجديدة هي اليمن التي تشهد عدوانا سعوديا اميركيا منذ ست سنوات.

العالم نبض السوشيال

مغردو تويتر في اليمن اطلقوا وسم #دور_بريطاني_خبيث_باليمن وحذروا من عودة البريطانيين الى المنطقة من البوابة اليمنية. كما اكدوا ان المستعمر البريطاني لا يستطيع ان يدنس ارض اليمن ما دام هناك رجال يدافعون عن هذه الأرض التي رفضت جميع الاستعمارات على مر العصور.

حساب باسم عز العرب غرد:

خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي هدف عودة منفردة للسيطرة السياسية على المنطقة مرة أخرى من خلال أدواتها (الإمارات) ، والتي بدورها تخدم دولًا أخرى غير بريطانيا.

حساب باسم الصقر اليماني غرد:

تعود رعايتها للاستعمار البريطاني في اليمن منذ القرن السابع عشر الميلادي عندما حاولت احتلال جزيرة ميون التي تقع في مدخل باب المندب. ويحبطها الموقع الاستراتيجي لليمن.

وتحديدا عدن و سكري و باب المندب.

حساب باسم Tawfiep Ahmed غرد:

"كرّرت الإمارات سيناريو بريطانيا عبر قوات الحزام الأمني السياسة نفسها، إذ إن سياسة التجنيد لا تشمل الجنوب كله، إنما مناطق محددة فيه، ووظفت تلك القوات لاحقاً لطرد أبناء الشمال من المدن الجنوبية وبشكل رئيسي عدن،

#دور_بريطاني_خبيث_باليمن"

كلمات دليلية :