الرد علی اغتيال قادة النصر وحيثياته

الأحد ٠٩ يناير ٢٠٢٢ - ٠٧:٠٧ بتوقيت غرينتش

في الثامن من كانون الثاني يناير عام الفين وعشرين وبعد نحو اسبوع من اغتيال القادة الشهداء قاسم سليماني وابو مهدي المهندس ورفاقهما، كان الرد الاول على الجريمة.

العالم - هاشتاغ

الصواريخ الايرانية استهدفت قاعدة عين الاسد الاميركية في العراق. حينها قال الاميركيون ان الصواريخ لم تُصِبْ احدا من الجنود، لكن فيما بعد بدأوا بالاعتراف بأكثر من مئة اصابة بين الجنود الاميركيين.

واستذكر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وقائع هذا اليوم وحيثياته.

اما في السعودية فقد كثر الحديث عن تقارب سعودي اسرائيلي واقتراب من اعلان التطبيع بين الطرفين، ويبدو ان السلطات السعودية بدأت تتحضر لهذا الاعلان عبر اسكات كل الاصوات المعارضة للتطبيع، ومن هذه الاصوات الاكاديمي عبدالله اليحيى الذي اعتقلته القوات السعودية بعد نشره تغريدة انتقد فيها التطبيع.

في مجال اخر، يستذكر الفلسطينيون يحيى عياش، المهندس الاول للعبوات الناسفة التي ارَّقت الاحتلال الاسرائيلي طوال سنوات. وقد مضت ستة وعشرين عاما على اغتيال صقر القسام كما يحلو لجمهور المقاومة تسميته.

بعدما تغيرت تسمية جيش الاحتلال بالجيش الذي لايقهر، بُعيد انتصارات المقاومة، يبدو ان تغيير مسميات هذا الجيش مستمر، حيث من الممكن ان يشتهر بجيش التحرش في ظل التقارير التي كشفت تسجيل الف وخمسمئة شكوى تحرش واغتصاب بين صفوف جنود الاحتلال.

للمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو المرفق..