العالم- الصحافة الإيرانية
- ايران ..
أخبار طيبة من خوزستان .. رئيس الجمهورية إبراهيم رئيسي سيفتتح مشاريع ضخمة في زيارته اليوم للمحافظة
- جام جم ..
إتساع دائرة الهلع في الكيان الصهيوني من تفوق قدرات إيران السيبرانية..
- جوان ..
فصائل المقاومة الفلسطينية تتوصل لإتفاق مشترك بالرد الشامل على أي إستهداف صهيوني لقادتها.
- اعتماد ..
مباحثات هاتفية بين الرئيسين الصيني والأوكراني هي الأولى من نوعها منذ بدء الحرب بأوكرانيا .
- قدس ..
فرنسا تؤكد دعمها لمباحثات سلام بأوكرانيا بإشارة للإتصال الهاتفي بين الرئيسين الصيني والأوكراني .
- كيهان ..
نتائج إستطلاع للرأي بأمريكا تعكس تأكيد 70% من الأمريكيين لواقع أفول الولايات المتحدة .
- ارمان امروز ..
الحزب الديمقراطي يتحدث عن توصله لإجماع بشأن دعم ترشيح بايدن لولاية رئاسية ثانية.
- اطلاعات ..
النرويج تحظر اسيراد أية سلع ومنتجات من المستوطنات الصهيونية بفلسطين المحتلة والضفة الغربية.
- ابرار ..
بريطانيا تعترف بعزمها على إرسال ذخائر حربية تحتوي على يورانيوم منضب لأوكرانيا .
- خراسان ..
زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو يصل فلوريدا كورقة محترقة لأمريكا بطرده من كولمبيا.
- رسالت ..
تقارير دولية تكشف عن مخطط أوكراني سري لإستهداف القوات الروسية في سوريا .
مقالات
222
1- جمهوري اسلامي ..
صحيفة جمهوري اسلامي كتبت في مقالها ( احتدام المنافسة في الإنتخابات التركية )
تركيا تشهد اجواء منافسة ساخنة بين المرشحين الرئاسيين الاربعة خاصة بين الرئيس اردوغان ومنافسه الرئيسي كمال كليجدار اوغلو الذي يمثل ائتلافا من ستة احزاب معارضة, وفي هذا الخضم يتبادل المرشحون الرئاسيون الاتهامات في حملاتهم الانتخابية طارحين وعودا مختلفة بشأن تحسين الاوضاع الاقتصادية وغير ذلك .
أردوغان وصف الإنتخابات المقبلة بكونها مصيرية لنصف قرن لتركيا مشككا بقدرة المعارضة على إدارة شؤون البلاد .
اردوغان حذر الناخبين من التصويت لمرشحي المعارضة قائلا انهم اضعف من ان يستطيعوا الوقوف حتى بصف شراء الخبز, وبالطبع يركز مرشح المعارضة على اتهام اردوغان وحزبه الحاكم بجر تركيا لأزمة اقتصادية خانقة وبخنق الحريات العامة وبضعف التعامل مع كارثة الزلزال. وترى اوساط سياسة تركية ان تركيا تقف على مفترق طرق بكل معنى الكلمة بين استمرار حكم حزب العدالة والتنمية ورئاسة اردوغان وبين دخول مرحلة مختلفة تماما على الصعيدين الداخلي والدولي .
2- جوان ..
في مقالها الذي يحمل عنوان ( إستفزاز روسيا بالحرب الأوكرانية باليورانيوم المنضب ) كتبت صحيفة جوان ..
روسيا اتهمت بريطانيا قبل ايام بارسال قذائف تحتوي على اليورانيوم للجيش الاوكراني , لندن صمتت في البداية لتخرج بالامس عن صمتها بتصريحات لمساعد وزير الدفاع البريطاني حاولت التقليل من اهمية الأمر بنبرة متغطرسة تقول ان الذخائر تحتوي يورانيوم ضعيف التخصيب وان بريطانيا غير مسؤولة عن استخداماتها.
ان هذا التطور الخطير يحمل في طياته إستفزازا صارخا لروسيا بشكل قد يدفعها للقيام بإجراءات إسترتيجية ما مقابل بريطانيا .
ان هذا التصعيد البريطاني يطرح تهديدات مباشرة باضفاء تعقيدات اكثر خطورة في الحرب الاوكرانية, ويبدو ان لندن تتعمد تجاهل واقع كون روسيا قوة نووية كبرى ان لم تكن الاكبر في العالم .
3- ابرار ..
صحيفة ابرار سلطت الضوء على (عملية للقوات العراقية ضد الإرهاب بمحافظة بكركوك ) وجاء في تقرير الصحيفة ..
تواصل القوات العراقية بما فيها الحشد الشعبي عمليات تطهير مناطق بشمال غرب وشمال شرق العراق من الفلول والشراذم الداعشية .
في هذا السياق اعتقل الجيش العراقي بالتعاون مع قوى أمنية ثمانية دواعش في عملية مشتركة بكركوك وكشف التحقيق تلقيهم تدريبات للقيام بتفجيرات.
وتقول وكالة الانباء العراقية ان الدواعش المعتقلين اعترفوا ايضا بوجود خلايا داعشية نائمة تم تفعيلها مؤخرا من قبل التنظيم بمناطق بالمحافظة كما كشفوا عن مخابئ للسلاح.
4- خراسان ..
صحيفة خراسان كتبت في مقالها ( ماذا وراء إهتمام " اسرائيل " بالسودان )..
مخاوف الكيان الصهيوني من مسار التطورات الساخنة جدا في السودان , ترتبط بالدرجة الأولى باحتمال عودة هذا البلد للمرحلة التي كان يقف فيها بكل ثقله لصالح القضية الفلسطينية والدفاع عن الشعب الفلسطين بشتى السبل.
السودان كان يرسل السلاح لغزة عبر صحراء سيناء بحقبته الثورية , وتخاف تل أبيب من عودته لتلك الحقبة بعد حرب الجنرالات.
ولهذا السبب يتحرك الكيان الصهيوني طارحا استعداده للتوسط بالازمة السودانية الساخنة للحيلولة دون استنزاف حلفاءه وبالتالي تبلور ارضيات لمجيئ نظام سوداني ثوري اخر يرفض مسار التطبيع ويعيد السودان لجبهة المواجهة مع الكيان الصهيوني .
وبطبيعة الحال تدرك تل ابيب ان وجود نظام ثوري في السودان سيعرقل مشاريعها ومخططاتها بالقارة الافريقية بالتأكيد .
5- رسالت ..
صحيفة رسالت كتبت في مقالها ( قلق العضوية بالناتو يخيم على فنلندا)
فنلندا انضمت رسميا لعضوية حلف شمال الاطلسي الناتو على خلفية هواجسها من الحرب الاوكرانية وهي هواجس استغلها الناتو للتوسع شرقا.
الفلنديون شعروا بالارتياح بالبداية لإنضمامهم للناتو لكن سرعان ما بدأ القلق يطغى على الأجواء بتحول فنلندا لبلد معادي للجار الروسي.
ان هناك تساؤلات مطروحة في الشارع الفنلندي وحتى في اوساط رسمية بشأن ما سيحدث بعد انتهاء الحرب الاوكرانية وعما اذا ما كانت فنلندا الصغيرة والوادعة في طريقها للتحول لخط مواجهة اول بيد الناتو مقابل روسيا التي تمثل قوة عظمى نووية. وهناك قناعة بفلندا تقول ان هذا البد الاوروبي الصغير لن يعرف طعم الراحة والاستقرار بعد اليوم لاقحام نفسه في اجواء حرب باردة مرشحة للتسخين خارج ارادته بأية لحظة.