واوضحت الابحاث أنه فيما يتعلق بمرضى السكر النوع الثانى فإن التحكم والسيطرة فى إستقرار مستوى السكر فى الدم لا تعنى بالضرورة النجاح فى وقف التراجع البطىء فى مهارات التفكير التى كثيرا ما يعانى منها مرضى السكر كأحد الاثار الجانبية للمرض.
ولوحظ أن خفض مستوى السكر فى الدم والنجاح فى إستقراره يساعد المرضى فى التخلص من بعض الآثار الجانبية للمرض مثل ضعف الابصار ومشكلات فى وظائف الكلى ، بالاضافة إلى مشكلات فى كفاءة الدورة الدموية.