بدأت تركيا إجلاء رعاياها من السودان، حيث غادر العاصمة الخرطوم ومدينة ودمدني وسط البلاد، نحو 1000 مواطن تركي برا باتجاه إثيوبيا، تمهيدا لنقلهم جوا عبر مطار أديس أبابا.
أخطرت سفارة مصر في أديس أبابا المصريين القادمين لإثيوبيا بضرورة الحصول المسبق على التأشيرة الإثيوبية، وقبل السفر إلى إثيوبيا.
أطاحت عاصمة إثيوبيا، أديس أبابا، بمدينة دبي الإماراتية من صدارة تسيير الرحلات الجوية إلى أفريقيا، ما سلط الضوء على نجاح شركة الخطوط الجوية الحكومية في التوسع.