أعلنت وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية أنها تسعى عبر حملة غير اعتيادية إلى العثور على قراصنة إلكترونيين لمكافحة التهديدات الدولية.
أثارت خطط تركيا لترحيل ألمان مشتبه في انتمائهم لتنظيم داعش جدلا بين الساسة في ألمانيا حول مدى استعداد البلاد لاستقبال هؤلاء العائدين والتعامل معهم بمقتضى القانون.