تواصلت أعمال العنف في تشيلي على خلفية أزمة اجتماعية اندلعت منذ أكثر من شهر مع سرقة مصرف قرب العاصمة سانتياغو، ونهب محال تجارية، والهجوم على مراكز للشرطة، وسقوط عشرات الجرحى.