تخطط إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لاستهداف مسؤولين إثيوبيين وإريتريين بفرض قيود على التأشيرات، في حملة دبلوماسية ضد حكومة أبي أحمد على خلفية الصراع في تيغراي.