كتب الفيلسوف والأستاذ الجامعي الأميركي فرانسيس فوكوياما الذي اشتهر بكتابة نهاية التاريخ والإنسان في محلة إكونوميست البريطانية مقالا حول نهاية عصر الولايات المتحدة.