في موجة قد لا تكون الأخيرة، بدأت دفعة جديدة من مسؤولي حكومة "عبد ربه منصور هادي" السياسيين والعسكريين مغادرة الرياض ومأرب، نحو وُجهات عربية وأجنبية سبقهم إليها قياديون آخرون.