أدت قرارات الرئيس الأميركي المعادية للقدس والحقوق الفلسطينية الى انقسام في الداخل الأميركي.
وصف وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو قرار الرئيس الاميركي الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الاسرائيلي بانه "غير مسؤول".