بعد 1000 يوم من العدوان السعودي على اليمن، ليست الغارات التي ارتكبت أبشع المجازر وحدها ما يُقلق اليمنيين، بل سيل الأوبئة التي أعاد الحصار إحياءها، وآخرها «الديفتيريا».