وحضرت وفود واحد وعشرين بلدا باستثناء سوريا التي لم يكن لها مقعد في الدورة الحالية.
وقالت مصادر مشاركة في الاجتماع ان وزراء الداخلية يبحثون خطة لمراقبة اتصالات العناصر التي يشتبه بانتمائها او تعاطفها مع القاعدة وتتضمن الخطة مراقبة المواقع الالكترونية ورصد الاتصالات بين التنظيمات الارهابية.
واتهم المجتمعون ايران بتقديم ما أسموه بـ "الدعم اللوجيستي" لعمليات (ارهابية) في البحرين واليمن.
يشار إلى أن السعودية وقطر تدعمان الارهابيين المسلحين والتكفيريين في سوريا بالسلاح والمال والاعلام.