ما هي المواضيع التي يناقشها أردوغان خلال زيارته للدوحة اليوم؟

الأربعاء ٠٤ ديسمبر ٢٠١٣
٠٧:١٣ بتوقيت غرينتش
ما هي المواضيع التي يناقشها أردوغان خلال زيارته للدوحة اليوم؟ نقلت صحيفة "الحياة" عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن زيارة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اليوم الاربعاء الى الدوحة لها أهمية بالغة يبحث خلالها مع القطريين ملفات سوريا ومصر والاتفاق الغربي - الايراني النووي.

وقالت المصادر (وفقا للصحيفة): "إن زيارة أردوغان تكتسب أهمية بالغة للبلدين في ضوء التطورات والتعقيدات في المنطقة وحساسية الملفات التي تحظى باهتمام مشترك".

وأضافت: "إن ملفات عدة سيبحثها اردوغان مع الدوحة وأهمها الملف السوري في ضوء المساعي الدولية لعقد مؤتمر جنيف 2، والمخاوف من حصول تسوية أو صفقة تتم على المعارضة السورية ودول في المنطقة".

وتابعت أن الملف المصري سيكون حاضراً بقوة أيضاً في المحادثات، إذ تواجه علاقة البلدين (تركيا وقطر) أزمة مع السلطات المصرية.

وأضافت المصادر أن قضية الاتفاق الغربي - الإيراني في خصوص المسألة النووية محل اهتمام قطري - تركي. كما تسعى تركيا الى تعزيز علاقاتها مع قطر، بخاصة في مجال الغاز.

ومهدت تركيا للزيارة بزيارة كان قد قام بها إلى الدوحة قبل أيام وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو. كما تلقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد عشية الزيارة (أول من أمس) رسالة من الرئيس التركي عبدالله غل ذكرت الدوحة أنها "تتعلق بالقضايا الثنائية وقضايا ذات اهتمام مشترك". وسلّم الرسالة ارشاد هورموزلو كبير مستشاري الرئيس التركي.

ولم تستبعد المصادر توقيع اتفاقات تعاون على هامش زيارة اردوغان، لكنها أكدت أنه "سيتم الاتفاق على تفاهمات محددة في شأن التعاون الاقتصادي وكيفية التعامل مع قضايا اقليمية ودولية".

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!