هدنة غزة وأفخاخ المبادرات - الجزء الثاني

الإثنين ٢٨ يوليو ٢٠١٤
٠٦:٠٥ بتوقيت غرينتش
لا هدنة من أجل الهدنة . ولا وقف نار من أجل وقف النار . ولا هدوء مقابل هدوء . منطق المقاومة هذا ما زال يعطل طروحات وأفكارا ومبادرات عربية ودولية لا هم لها إلا إخراج الإسرائيليين من المأزق ونزع سلاح المقاومة .

ورغم التلميح باحتمال تعديل المبادرة المصرية تبقى الساحة مشرعة للمبادرة الأميركية التي لا تعجب أحدا حتى نتنياهو فيما المقاومة على وقع إنجازاتها تتمسك بشروطها المعلنة .

فأي هدنة يراد فرضها على المقاومة في غزة ؟

ما حقيقة مبادرة كيري التي يرفضها الجميع ؟

هل تعدل مصر مبادرتها المرفوضة من المقاومة ؟

كيف ستترجم المقاومة الفلسطينة تمسكها بشروطها ؟

 

حسن عبدو               محلل سياسي                                                         

سابا الشامي              مستشار في الحزب الديمقراطي الاميركي                                             

حسين هريدي          مساعد وزير الخارجية المصري السابق                                                

علي بركة               ممثل حركة حماس في لبنان

0% ...

آخرالاخبار

تحذيرات من برمجيات إسرائيلية اخترقت الهواتف بأكثر من 150 دولة


نحو 50 سجينًا إيرانيًا آخر يغادرون اميركا للعودة الى البلاد


وزير الدفاع الايراني: الكيان الصهيوني تكبد اضرارا جسيمة في حرب الـ 12 يوما


فزع في إسرائيل بعد الكشف عن اعداد الجنود الإسرائيليين المنتحرين


عارف: سياسة ايران الخارجية تقوم على الشراكة مع دول الجوار والمنطقة


عراقجي يصل إلى العاصمة الآذربيجانية باكو


8 من منتسبي عصابات الاحتلال يسلمون أنفسهم لحماس بغزة


مناورة لجيش الاحتلال على الحدود مع لبنان.. الرسائل والتداعيات


الانفجارات لا تتوقف بغزة..استمرار العدوان وإصابة مدنيين


نتنياهو: لن أعتزل مقابل العفو!