وكانت المحكمة الخليفية قد رفضت يوم الأحد، 19 أكتوبر، الإفراج عن رجب، وأجّلت جلسة المحاكمة إلى 29 من الشهر الجاري.
وكانت الولايات المتحدة قد دعت في موقف سابق لإطلاق سراح رجب، إلا أنها لم تُمارس ضغوطا كافية و”جدية” في سبيل ذلك، وذلك حسب ناشطين.
وكانت الناشطة الحقوقية مريم الخواجة ذهبت في مقال لها اليوم في الغارديان البريطانية إلى أن الحماية الغربية للنظام الخليفي، وفي مقدمتها من الولايات المتحدة، قد ساهمت في اتساع الإفلات من العقاب في البحرين والإمعان في الانتهاكات.