مواقف قائد الثورة الإسلامية آية الله السيد علي خامنئي هذه لم تخرج عن مبادىء الثورة الإسلامية ولكنها شكلت صدمة للأميركيين والإسرائيليين على السواء وكذلك لكل من حلل وتنبأ وراهن على علاقات مختلفة مع واشنطن بعد حصيلة المفاوضات النووية.
- فما أهمية المواقف التي أطلقها قائد الثورة الإسلامية آية الله السيد علي خامنئي حول أميركا والكيان الإسرائيلي؟
- كيف تعاطى الاحتلال مع تأكيدات قائد الثورة الإسلامية بأن كيانه لن يكون موجودا بعد خمسة وعشرين عاما؟
- هل تسقط مواقف السيد خامنئي برفض التفاوض مع واشنطن خططها بالتغلغل في إيران؟
- أي اتجاه ستأخذه السياسة الأميركية تجاه إيران بعد مواقف قائد الثورة الإسلامية؟
الضيوف:
لورنس كورب - باحث في مركز التقدم الأميركي
حسين رويوران - كاتب ومحلل سياسي
نهاد ابو غوش - مدير مركز المسار للدراسات