المقاومة الفلسطينية تقف إلى جانب حزب الله

الخميس ١٧ مارس ٢٠١٦
٠٧:٤٤ بتوقيت غرينتش
المقاومة الفلسطينية تقف إلى جانب حزب الله اكد تحالف قوى المقاومة الفلسطينية في دمشق وقوفه إلى جانب حزب الله لبنان بوجه الحملات المغرضة.

وافاد موقع المنار ان التحالف اعلن شجبه واستنكاره لقرارات مجلس التعاون ومجلس وزراء خارجية وداخلية جامعة الدول العربية تجاه حزب الله ، وأكد وقوفه إلى جانب الحزب في مواجهة هذه الحملات المغرضة التي تخدم العدو الصهيوني وأعداء الأمة العربية والإسلامية.

 وحذر من أبعاد هذه القرارات غير المسبوقة والتي قد تشكل مقدمة للنيل من المقاومة الفلسطينية والانتفاضة الشعبية، وأدان التحالف موقف ممثلي السلطة الفلسطينية في اجتماعات الجامعة العربية.

كما أدان التحالف اعتداء قوات الاحتلال الصهيوني على مكتب قناة فلسطين اليوم في رام الله واعتقال بعض العاملين فيها، مؤكدا تضامنه مع القناة في وجه سياسات الاحتلال الغاشمة.

واستعرض التحالف خلال الاجتماع  الذي عقد في العاصمة السورية خطوات التحضير لمؤتمر الملتقى العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة الذي سيعقد يومي 19-20 آذار الجاري في دمشق.

وبحث التحالف خلال الإجتماع آخر تطورات ومستجدات القضية الفلسطينية، وخاصة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة في ظل الانتفاضة الشعبية المباركة وسبل دعمها وتعزيز وتطوير أشكالها في مواجهة الاحتلال الصهيوني والمستوطنين، وناقش سبل تنسيق الخطوات التي من شأنها إدامة الانتفاضة واستمرارها وتصعيدها في مواجهة الاحتلال والتصدي لجرائمه وإجراءاته، والعمل على تكثيف الفعاليات الشعبية على الصعيدين العربي والدولي التي تدعم الأنتفاضة والحقوق الوطنية الفلسطينية وتدين جرائم الاحتلال.

2-112

0% ...

آخرالاخبار

وكأنهم من عصر آخر.. من هم الحريديم؟


تقرير أممي.. قوات الدعم السريع ترتكب فظائع واسعة في دارفور


إحراج أمني لـ"إسرائيل" بعد اختراق بينيت.. خبير ينتقد أداء الشاباك


قرار استيطاني جديد يكشف سياسة الاحتلال لتعزيز السيطرة على القدس


الجنود "الإسرائيليون" يعيشون رعب الحرب وسط تزايد حالات الانتحار


مكتب اليونسكو في باريس يحتفل بـ ليلة يلدا الايرانية


شاهد.. فشل أوروبي في إستخدام أصول روسية مجمدة لدعم أوكرانيا


شاهد.. حنظلة تخترق هاتف رئيس الوزراء "الإسرائيلي" الأسبق


الجنائية الدولية تدين عقوبات أميركية بحق قضاتها حول كيان الاحتلال


عرس جماعي في غزة يتحدى الدمار