بالصور؛ تهديدات تطال السبهان.. بماذا رد عليها في "تويتر"؟

الخميس ٣٠ يونيو ٢٠١٦
٠٩:٥٨ بتوقيت غرينتش
بالصور؛ تهديدات تطال السبهان.. بماذا رد عليها في دفعت تهديدات وصلت السفير السعودي في بغداد ثامر السبهان الى الرد عليها في "تويتر" مغردا ومتوعدا بـ"حزم" مملكته على ردعها.

وحسب موقع "عاجل" السعودي، وصف السبهان في تغريدته على حسابه الرسمي في "تويتر" اصحاب التهديدات "وهم عادة ما يكونون مواطنين عراقيين حريصين على سيادة بلدهم ويرفضون اي تدخل سعودي في شأنه"، وصفهم بـ"الجماعات الارهابية".

وقال المصدر: ردّ السفير ثامر السبهان بقوة على ما وصفها بتهديدات الجماعات الإرهابية، مشيرا إلى أن "حزم المملكة سيردعهم".

كما وصف السبهان الملك سلمان بـ"ملك الحزم والعزم" قائلا: "إن سياسات التهديد.. ستجد الردع من دولة.. يقودها ملك الحزم والعزم.."، لكنه لم يوضح كيف سيواجه الملك المواطنين العراقيين؟.

ولم يوفر الموقع السعودي سرا عندما اعلن بان سفارة السبهان في بغداد تتعرض لاعتراضات وتنديدات كثيرة منها اعلامية، مؤكدا ان سفارة المملكة في العراق تتعرض لحملات.. إعلامية ممنهجة من قبل وسائل إعلام وصفها بـ"الموالية لإيران" لدفع المملكة إلى التخلي عن شقيقها العراق.

الملفت ان تغريدة السبهان أيدها احدهم دون ذكر اسمه قائلا يجب علينا (نحن السعوديين) التواجد في العراق.. ما يشير الى تسهيل هذه المملكة نفوذ الجماعات الارهابية المتمثلة بـ"داعش" ونشرها الارهاب الطائفي والعرقي والديني في هذا البلد وقيامها بمئات العمليات التفجيرية الارهابية التي استهدفت المواطنين العزل.

كما رد على تغريدة السبهان شخص اخر لم يذكر اسمه قائلا: "والله انك طحطوح يالسبهان والله يرد العراق لاهله"..

2

 

 

 

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!