العميد دهقان: غلق ملف "PMD" من اهم منجزات وزارة الدفاع

الإثنين ٢٢ أغسطس ٢٠١٦
٠٦:١٨ بتوقيت غرينتش
العميد دهقان: غلق ملف اعتبر وزير الدفاع واسناد القوات المسلحة الايرانية العميد حسين دهقان، غلق ملف "PMD" من المنجزات المهمة للوزارة في المرحلة الاخيرة.

وبحسب وكالة "فارس" جاء ذلك في تصريح للعميد دهقان خلال زيارة تفقدية قام بها اليوم الاثنين رئيس واعضاء لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي لمعرض قدرات الصناعة الدفاعية لمناسبة يوم الصناعة الدفاعية في البلاد.

وقال العميد دهقان خلال اللقاء، ان الاستراتيجيات والتوجهات المعتمدة كجعل الاجهزة والمعدات ذكية الطابع وتكتيكية وقوية وموائمة للمواصفات القياسية والامان والسلامة والسهولة في الاستخدام وسهولة التصليح والصيانة والتخزين.

واضاف، انه خلال الاعوام الثلاثة الاخيرة شهدت منتوجات الصناعة الدفاعية نموا كميا ونوعيا كبيرا، وما تم عرضه في المعرض هو غيض من فيض.

واشار الى تنوع واتساع نطاق مهمات وواجبات الوزارة في مجالات الصناعة الدفاعية والهندسية والاعمارية والدبلوماسية الدفاعية واضاف، رغم الحظر فقد تمكنا لله الحمد من اتخاذ خطوات واسعة في مسار تعزيز البنية الدفاعية وتجهيز ودعم القوات المسلحة.

واعتبر الاستفادة الهادفة والواسعة من طاقات وامكانيات الشركات المصرفية من الاستراتيجيات الاخرى لوزارة الدفاع واضاف، هنالك اليوم اكثر من 1000 شركة مصرفية و 100 جامعة في البلاد تقيم تعاونا فاعلا مع وزارة الدفاع لتعزيز البنية الدفاعية والرقي بمستوى الردع.

واعتبر غلق ملف "PMD" في الوكالة الدولية للطاقة الذرية (الدراسات المزعومة المتعلقة بما يسمى بالاستخدامات العسكرية في البرنامج النووي الايراني) من المنجزات المهمة الاخرى لوزارة الدفاع في المرحلة الاخيرة.

109-1

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!