مقتل رجل طعناً في حرم جامعة جنوب كاليفورنيا

السبت ٠٣ ديسمبر ٢٠١٦
٠٩:٠٤ بتوقيت غرينتش
مقتل رجل طعناً في حرم جامعة جنوب كاليفورنيا قالت السلطات الاميركية إن رجلا ربما يكون عضوا في هيئة تدريس جامعة جنوب كاليفورنيا قتل طعنا في وسط حرم الجامعة بلوس أنجليس وتم احتجاز أحد المشتبه بهم.

العالم - الاميركتان

وقالت مارجريت ستيورات المتحدثة باسم إدارة الإطفاء في لوس أنجليس إن الإدارة لبت بلاغا بتعرض شخص للطعن في نحو الساعة 4.30 مساء بالتوقيت المحلي ووصلت لتجد أن الضحية رجل عمره 25 عاما تقريبا وقد فارق الحياة في مكان الحادث.

وقالت إدارة شرطة لوس أنجليس إنه تم بالتالي اعتقال رجل على الرغم من عدم توافر معلومات أخرى على الفور.

وقال متحدث باسم إدارة شرطة لوس أنجليس إن من المحتمل أن القتيل عضو في هيئة التدريس بجامعة جنوب كاليفورنيا.

وجامعة جنوب كاليفورنيا إحدى أهم مؤسسات التعليم العالي المرموقة وقد تصدرت الجامعة عناوين الأخيار في السنوات الأخيرة بسبب حوادث الجريمة العنيفة.

وشُددت إجراءات الأمن في الحرم الجامعي في أعقاب قتل اثنين من خريجي الهندسة من الصين أوائل عام 2012 بعد إطلاق النار عليهما أثناء جلوسهما في سيارة كانت متوقفة قرب الحرم الجامعي فيما وصفته الشرطة بأنها محاولة سرقة.

وفي يوليو/ تموز 2014 هاجمت مجموعة من الشبان أحد الخريجين الصينيين أثناء توجهه سيرا على الأقدام لمنزله قرب الحرم الجامعي في عملية سطو في ساعة متأخرة من الليل.

وتمكن هذا الشخص من الوصول إلى منزله ولكنه توفي متأثرا بجروحه بعد ساعات. فيما اعتُقل أربعة شبان فيما يتعلق بهذه الجريمة.

وكان 9 أشخاص قد أصيبوا بجروح أحدهم بحالة حرجة الإثنين الماضي إثر قيام طالب جامعي بطعنهم في جامعة أوهايو الحكومية.

المصدر: رويترز

114-1

 

0% ...

آخرالاخبار

آخر مستجدات الإعتداءات الإسرائيلية على العمق اللبناني


بزشكيان: بالعلماء والمتخصصين نستطيع تجاوز الأزمات


شهيد البرد في غزة: طفل يرحل قبل أن يعرف الدفء!


حرب الظل تنفجر.. إختراق سيبراني يربك "إسرائيل"ويكشف المستور"!


حرب الاستيطان في الضفة الغربية


الموت يلاحق النازحين في غزة.. إنفجارات وقصف وبرد قاتل!


هجوم جديد لــ"الدعم السريع" يضرب البنية التحتية شرق السودان


حملة تهويل إسرائيلية ضد إيران قبيل لقاء نتنياهو وترامب


مشروع مثير للجدل يقوده الإحتلال حاليا ضد الأسرى الفلسطينيين


السودان: نزوح قسري وقتل ممنهج وصمت دولي!