خطر التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني

الأربعاء ١٣ ديسمبر ٢٠١٧ - ١٠:١٦ بتوقيت غرينتش

في زمن عربي جديد ما عادت الفلسطين للفلسطينين وما عاد الاقصى للمسلمين وما عادت القضية المركزية ذات صلة بالاسلام والدين.

ومن يدري كما قال احدهم قد تكون القمة العربية القادمة في تل ابيب. في زمن التطبيع وفي زمن ترامب يصبح العدو صديقا و الصديق ما كان له من اعراب. وعلى الفلسطينين تحديدا ان يقبلوا بما بات يسمى صفقة القرن كما يزور العرب تل ابيب وتزورهم "اسرائيل" اما وسائل الاعلام.

التطبيع مع "اسرائيل" قبل دولة فلسطينية مستقلة وانهاء الصراع الفلسطيني الاسرائيلي لمصلحة من؟

الضيف:

عمر عساف – رئيس تجمع المدن والقرى الفلسطينية المهجرة