توحد عشائر سوريا واكثر من 50 الف مقاتل رهن الاشارة

الجمعة ٠٥ يناير ٢٠١٨
٠٦:٣٥ بتوقيت غرينتش
توحد عشائر سوريا واكثر من 50 الف مقاتل رهن الاشارة أكد مجلس قبيلة الجبور في منطقة الجزيرة السورية وقوفه إلى جانب الجيش السوري والقوات الرديفة في جميع أراضي الجمهورية العربية السورية.

العالم - سوريا

وبحسب “سانا” أشار المجلس في بيانه التأسيسي بحضور ممثلين ووجهاء عن جميع عشائر قبيلة الجبور في محافظة الحسكة إلى أن “الهدف من المجلس العمل على توحيد أبناء عشائر القبيلة في كيان واحد يمثلها في مختلف المجالات وحل النزاعات داخل القبيلة وخارجها بالطرق السلمية ووفق الأعراف والتقاليد المتبعة والتشاور مع الطوائف والكنائس المسيحية والعشائر العربية والكردية لنبذ التفرقة وإحلال السلام في هذه المحافظة”.

وركز البيان على ضرورة “مد يد العون للوافدين من المحافظات الأخرى وتقديم المساعدة لهم بكل الوسائل والطرق ودعم الجهود للدخول في حوار وطني يرمي إلى إنهاء الأزمة في الجمهورية العربية السورية”.

ونقلت “سانا” عن عضو مجلس الشعب شيخ قبيلة الجبور حسن المسلط قوله: إن “اجتماع عشائر القبيلة يأتي في إطار توحيد الصف وتحمل المسؤوليات كاملة تجاه الوطن والوقوف في وجه المتصهينين الذين يحاولون قطع الود والمحبة والاحترام وللتأكيد على وحدة سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد”.

ولفت المسلط إلى “الحاجة لتشكيل مجلس لأبناء القبيلة نظرا للظروف الصعبة والحساسة التي تمر بها المنطقة والتي تتطلب توحيد الكلمة والموقف وإيصال الصوت في جميع المحافل”.

وتضم قبيلة الجبور نحو 500 ألف مواطن موزعين على 19 عشيرة تتواجد في منطقة الجزيرة. منهم 50 الف مقاتل على استعداد للقتال الى جانب الجيش العربي السوري ضد الارهابيين.

المصدر: شام تايمز

2-104

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!