بلجيكا تعلن تاريخ الحكم على صلاح عبد السلام

الخميس ٢٩ مارس ٢٠١٨
١١:٥٧ بتوقيت غرينتش
بلجيكا تعلن تاريخ الحكم على صلاح عبد السلام أعلنت محكمة البداية في بروكسل المكلفة محاكمة الفرنسي صلاح عبد السلام لمشاركته في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة في العاصمة البلجيكية في 15 مارس 2016، أنها ستصدر حكمها في هذه القضية في 23 أبريل المقبل.

العالم- أوروبا

وكان عبد السلام مثل في فبراير الماضي مع شريك له أمام هذه المحكمة.

وعبد السلام هو الناجي الوحيد من أفراد المجموعات المسلحة التي نفذت هجمات باريس في تشرين 2015 وقتلوا.

وفي اليوم الأول من الجلسات، تحدى عبد السلام القضاء، مؤكدا للقضاة "لا أخاف منكم ولا أخاف من حلفائكم ولا من شركائكم..  هذا كل ما لدي وليس هناك ما أضيفه". ولم يعد إلى المحكمة في اليوم التالي.

ويحاكم هذا الفرنسي من أصل مغربي البالغ من العمر 28 عاما مع شريك له هو التونسي سفيان عياري 24 عاما.

وطلبت النيابة الفدرالية في بلجيكا عقوبة السجن 20 عاما للمتهمين.

وأعلنت المحكمة موعد صدور الحكم الخميس في جلسة إضافية خصصت للنظر في أحد أطراف الدعوى المدنية.

وهذه الجلسة تلت تلك التي عقدت بين الخامس والثامن من فبراير لمناقشة قبول انضمام جمعية بلجيكية للضحايا "في-أوروب" التي أنشأت غداة الهجمات، إلى أطراف الادعاء. وقالت الجمعية إنها تمثل حوالى 200 من ضحايا الإرهاب.

وكان تم إحضار عبد السلام إلى بروكسل من سجن قرب باريس تحت حراسة أمنية مشددة للجلسة التي جرت الاثنين. وكان قد نقل إلى فرنسا بعيد اعتقاله في مارس 2016.

والمحاكمة في بلجيكا تمهيد لمحاكمة أكبر لعبد السلام في فرنسا في وقت لاحق، في قضية هجمات باريس التي أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنها وأدت إلى  مقتل 130 شخصا في 13 نوفمبر 2015.

114

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!