حزب الله يؤكد رفضه صفقة القرن ومؤامرة التوطين والتطبيع

الأربعاء ١٩ يونيو ٢٠١٩
٠٣:١٠ بتوقيت غرينتش
حزب الله يؤكد رفضه صفقة القرن ومؤامرة التوطين والتطبيع استقبل رئيس المجلس السياسي في حزب الله السيد إبراهيم أمين السيد وفدا من مجلس علماء فلسطين وأعضاء المجلسين الإداري والاستشاري، في حضور مسؤول العلاقات الفلسطينية حسن حب الله ومعاونه عطالله حمود.

العالم - لبنان

وأكد اللقاء، بحسب بيان للعلاقات الاعلامية في الحزب، “رفض ما سمي بصفقة القرن ومؤامرة التوطين والتطبيع مع الكيان الغاصب، والتأكيد على حق العودة”.

ورأى المجتمعون أن “وحدة الموقف الفلسطيني في مواجهة المشروع الصهيوني – الأميركي هي السبيل الوحيد للحفاظ على الحقوق التاريخية الثابتة للشعب الفلسطيني وكيفية انجازها التحرير والعودة، انطلاقا من الالتزام بخيار المقاومة من خلال إستراتيجية المقاومة التي هي الطريق الوحيد لتحقيق النصر وانجاز الحقوق”.

ودعا اللقاء “كل الشعوب الحرة للوقوف بحزم لإسقاط المطبعين في مؤتمر المنامة في البحرين”، متوجهين بالتحية الى “جماهير شعب البحرين التي عبرت قواه الحية عن رفضها وشجبها لانعقاد ما يسمى مؤتمر ورشة الاقتصاد تحت عنوان صفقة القرن الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية برئاسة ترامب وبعض الأنظمة التابعة”، مؤكدا ان “القدس ستبقى عاصمة أبدية لفلسطين كل فلسطين”.

ومن جهته رأى السيد أن “العدو الصهيوني الذي فشل في غزة لا يجرؤ على الخوض في أي حرب مع المقاومة، وأميركا التي فشلت في سوريا والمنطقة ستجد نفسها أمام التحدي الأكبر في مواجهة الجمهورية الإسلامية”. ودعا إلى “وحدة الصف الفلسطيني، لان إرادة شعب فلسطين الحية كفيلة بإسقاط المشروع الصهيوني وصفقة القرن التي تعني تصفية القضية الفلسطينية”.

0% ...

آخرالاخبار

مراسل العالم: العراق ينهي مهمة «يونامي»ويدخل مرحلة السيادة الكاملة


قيادي في حماس يزعم الاحتلال اغتياله بغزة..من هو رائد سعد؟


دير الزور..إصابة عسكريين أمريكيين ومقتل عنصرين من الأمن السوري


رفض شعبي أوروبي بأعلام فلسطين يضع فريقا إسرائيليا في ورطة!


4 شهداء بقصف سيارة بغزة والاحتلال يزعم استهداف قيادي


هؤلاء هم أبرز 13 مصممًا لأنظمة الدفاع الإسرائيلية!


من هو ملادينوف المرشح لخلافة بلير بمجلس إدارة غزة؟


الاحتلال يستهدف جنوب لبنان ويحلق فوق ضاحية بيروت+فيديو


العيش تحت خطر الإنهيار.. حكايات بيوت غزة المدمرة!


حين يُجبر الأطفال على النضوج.. الحديدة تروي وجع جيلٍ محاصر!