ما قصة الرقم الاماراتي في لبنان وعلاقته بديما صادق؟

الأحد ٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
١٠:٢٩ بتوقيت غرينتش
ما قصة الرقم الاماراتي في لبنان وعلاقته بديما صادق؟ لاقى هاشتاغ #الرقم_الاماراتي تفاعلا واسعا من النشطاء والمغردين اللبنانيين.. فما قصة هذا الوسم؟

العالم - لبنان

بعد حادثة سرقة "موبايل" الاعلامية اللبنانية ديما صادق، والتي وقع في منطقة جسر الرينغ قبل اسابيع، وما تلاها من مواقف عبر عنها النشطاء بين مؤيدين للسرقة ( بسبب اتهامهم للاعلامية بالتنسيق مع جهات خارجية لادارة التظاهرات في البلاد)، وبين معارضين لها.

نشر الاعلامي اللبناني علي مرتضى تغريدة قال فيها: "الرقم الاماراتي الذي كان يعطي تعليمات التظاهر يُعتبر من ضمن "الخصوصيات"؟"

تفاعل رواد "تويتر" مع التغريدة متسائلين عن صاحب الرقم المقصود في تغريدة مرتضى. ومنددين بما اعتبروه ارتباطا في بالخارج وتدخلا في الامور الداخلية للبنان.

ليغرد الاعلامي مرتضى قائلا:
"قبل ما يصير #الرقم_الاماراتي ترند
انا ما خصني بهاشتاغ #الرقم_الاماراتي وحتى لو طلع ترند مش حقول مين #الرقم_الاماراتي بس اذا انتو كتير مصرين تغردوا بال #الرقم_الاماراتي فيكم تحزروا مين صاحب #الرقم_الاماراتي بالهاشتاغ وانا بقول اي او لا بس برجع بأكد انو بديش غرد #الرقم_الاماراتي"

لاقى الوسم اقبالا كبيرا من النشطاء، وبدأوا بذكر الاسماء التي يمكن ان ترتبط بالرقم المقصود.
رأى البعض أن الرقم ربما يعود إلى المخابرات الاماراتية، معتبرين انه ربما يكون لضابط اسرائيلي يدير الامور (التظاهرات)


واعتبر اخرون أنه ربما يعود للقيادي الفلسطيني السابق ومستشار ولي العهد الاماراتي محمد بن زايد محمد دحلان.

فيما قال البعض الآخر اسماءا اخرى مثل نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي ضاحي خلفان. ومستشار الأمن الوطني في الإمارات طحنون بن زايد.

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!