العالم- أوروبا
وغريفو (42 عاماً) المتحدث السابق باسم الحكومة، يعد مقرباً من الرئيس الفرنسي وأحد داعميه السياسيين منذ البداية. والفوز بمنصب رئاسة بلدية باريس الذي يشغله حالياً الاشتراكيون، كان دائما الهدف الرئيسي للأغلبية الرئاسية في الانتخابات البلدية الشهر المقبل.
وقال مرشح الحزب الرئاسي "الجمهورية إلى الأمام" إنه بعد "هجمات دنيئة (...) قررت سحب ترشيحي للانتخابات البلدية في باريس. هذا القرار مكلف بالنسبة إلي لكن أولوياتي واضحة كثيراً. عائلتي أولاً".