شاهد بالفيديو..

رضائي: ساعدنا اليمن بالتدريب فقط، وما يزعمونه اشباحاً يخشونها

الخميس ٢٠ أغسطس ٢٠٢٠
٠٦:٤٨ بتوقيت غرينتش
اكد أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي أن اميركا عندما كانت متواجدة في المنطقة وبذلت جهودا لحماية كيان الإحتلال الاسرائيلي لم تنجح في ذلك فكيف سيكون هذا الأمر إذا انسحبوا من المنطقة؟

العالم - خاص العالم

وقال رضائي في مقابلة حصرية مع قناة العالم الإخبارية: ان "المشروع الاسرائيلي الكبير انتهى بالكامل وما يطرح اليوم هو حدود النيل الى الخليج الفارسي، انما يريدون التركيز عليه لتحقيق موضوع جديد في سوريا ولبنان وايران والعراق، وهجومهم على اليمن كان في هذا الإطار، لكنني اقول أنه عندما كان الاميركان في ذروة قوتهم لم ينجحوا في تنفيذ مشروعهم من النيل للقرات ولن ينجحوا اليوم ايضا".

وحول مستقبل العدوان على اليمن أكد رضائي أن السعودية في مستنقع يمني حيث قالوا لمحمد بن سلمان انه في حال اراد النجاح، عليه تحقيق انجاز ما وبعد ذلك بإمكانه احكام سيطرته على السعودية، مضيفاً بأنهم قد خدعوا بن سلمان بهذا الوهم وأدخلوه الى اليمن كما قام بن سلمان بالتصفيات على مستوى القادة السعوديين، مؤكداً بأن بن سلمان يخاف من التراجع في اليمن خالي الوفاض لأنه سيعجز عن حكم السعودية لاحقا.

وشدد رضائي على أن لا توجد قوات ايرانية في اليمن، مشيراً الى أن انهم يرون اشباحا ايرانية ويخافون منها.

وأكد رضائي أن الجمهورية الإسلامية ساعدت اليمن في مجال التدريب والقضايا الانسانية، مشيراً الى أن اليمنيون شجعان وابدوا حماسا في مواجهة العدوان رغم المشاكل الكبيرة التي واجههوها.

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا