الهاربون من الموت

الثلاثاء ١٧ نوفمبر ٢٠٢٠ - ٠٧:٢٦ بتوقيت غرينتش

يعيشون دونما رغبة حقيقية في الحياة يتشاطرون وجع الغربة والألم والجدران الأربع وصوت أطفال تركض في شوارع ضيقة وضحكات سهر مع الجيران.

إنهم الهاربون من الموت بكل أشكاله وألوانه.. الذي لا يميز بين شخص وآخر في هذه الحرب الدراماتيكية.

إنه السوري اللاجىء خارج الحدود أو داخلها.. لا يهم.. طالما أنه غادر لون الشمسس صباحا المتسسلل من نافذة بيته.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

كلمات دليلية :