إنهم الهاربون من الموت بكل أشكاله وألوانه.. الذي لا يميز بين شخص وآخر في هذه الحرب الدراماتيكية.
إنه السوري اللاجىء خارج الحدود أو داخلها.. لا يهم.. طالما أنه غادر لون الشمسس صباحا المتسسلل من نافذة بيته.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..