الأزمة في تونس..

شاهد.. تواصل الأزمة السياسية التونسية ولقاء بين الرئيس والحكومة

الجمعة ٠٥ فبراير ٢٠٢١
٠٥:٤٥ بتوقيت غرينتش
تواصلت الأزمة السياسية في تونس بين الرئيس والحكومة حيث تمسك رئيس الجمهورية قيس سعيد برفضه التعديل الوزاري الأخير ورفضه دعوة الوزراء الجدد لأداء اليمين الدستورية. هذا بينما قالت شخصيات سياسية ان هناك جهودا كبيرة تبذل لجمع الرئيس بالحكومة من اجل ايجاد حوار فيما بينهم والتوصل الى حلول.

العالم - مراسلون

لا يفوت رئيس الجمهورية قيس سعيد فرصة دون تجديد موقفه الرافض للتعديل الحكومي الأخير، بسبب شبهات فساد تحوم حول بعض الوزراء المقترحين على حد وصفه.

موقف أربك المشهد وزاد من تعقيده، فاتحا الباب أمام قراءات وتاويلات مختلفة لكنها تجتمع كلها على ضرورة تقريب وجهات النظر عبر الحوار والتفاهم.

ورغم تجديد الائتلاف الحاكم دعمه للحكومة وللتعديل الوزاري، إلا أن فرضيات انسحاب الوزراء محل الخلاف أو تراجع رئيس الحكومة عن الحقاهم بفريقه، تبدو الأقرب لحل الازمة في ظل كشف ائتلاف الحكم عن لقاء قريب مرتقب بين رئيسي الجمهورية والحكومة للتباحث بشأن هؤلاء وحقيقة الشبهات التي تلاحقهم.

في سياق آخر، وعلى الصعيد البرلماني، تجددت المساعي الرامية لسحب الثقة من رئيس المؤسسة التشريعية راشد الغنوشي الذي تقول كتل معارضة إنه فشل في تسيير البرلمان، وتسبب أكثر من مرة في احتقان الأجواء بداخله.

وتشهد العلاقة بين الرئاسات الثلاث حكومة وبرلمانا وجمهورية، تصدعاً كبيراً أساسه الصلاحيات.

التفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يواصل خروقاته ويتغلغل في ريف القنيطرة الجنوبي


تفاصيل مكالمة تلقتها الجنائية الدولية بشأن توقيف نتنياهو


'إسرائيل' تخطط لـ’عازل جديد’؛ والمفاوضات الهشة تتأرجح!


غوتيريش في بغداد لمشاركة العراق احتفالية إنهاء مهام يونامي


برلماني لبناني: المهم ما نريده نحن لا ما يريده الاحتلال


11 شهيدا وغرق عشرات آلاف الخيام.. المكتب الحكومي بغزة يطلق نداء استغاثة


الأمم المتحدة: الاستيطان في الضفة بلغ مستوى قياسياً منذ 2017 + فيديو


الجبهة الشعبية: قرار أممي حول غزة خطوة رمزية تفتقر لآلية تنفيذ


قوة الاستقرار الدولية في غزة.. أم قوة وصاية؟


ميناء تشابهار: الهند تُفعّل استثماراتها رغم التحديات السابقة