شاهد: هكذا بات وجود الاحتلال مهدد بالزوال

الثلاثاء ١٨ مايو ٢٠٢١
٠٧:٤٨ بتوقيت غرينتش
كشف الاكاديمي والباحث السياسي الدكتور محمد مرتضى عن تأثير الدعم الايراني للمقاومة في لبنان وفلسطين والتي سوف تنتج زوال الاحتلال الاسرائيلي.

العالم - خاص بالعالم

وقال الاكاديمي والباحث السياسي الدكتور محمد مرتضى إن الإجتياح الاسرائيلي الى لبنان كان العامل الاساسي لنهوض المقاومة من جهة وعاملا اساسياً في دعم الجمهورية الاسلامية الايرانية وارسالها الحرس الثوري الاسلامي الى لبنان لتدريب المقاومة وتزويدها بالسلاح.

وأوضح محمد مرتضى في حديث لبرنامج مع الحدث علی شاشة قناة العالم الاخبارية: اننا اليوم نرى ثمار هذه المقاومة ودعم الجمهورية الاسلامية لها في الصواريخ التي سقطت في تل ابيب وقصفت المستوطنات والمستعمرات وطالت معظم اراضي فلسطين المحتلة.

وبيّن مرتضى ان "اسرائيل" كانت تخوض حروبا استباقية خارج اراضيها لكن صواريخ المقاومة جعلت المعركة تكون مختلفة، واصبح وجود الكيان المحتل مهدداً بالزوال.

واكد مرتضى ان التطور في صواريخ المقاومة ودقة اصابتها والتعبئة الاعلامية لها تحقق خلال 38 سنة، موضحا انه اذا بقيت المقاومة بهذا التطور خلال 10 او 15 سنة تستطيع ازالة ما يسمى "باسرائيل" من الوجود.

وبين محمد مرتضى ان الجمهورية الاسلامية الايرانية كانت الداعم الاساسي للمقاومة الفلسطينة وليست الانظمة العربية، مشيراً الى ان تسمية قوة القدس التي تدعم المقاومة في كل انحاء العالم بهذا العنوان، بسبب مركزية ورمزية القدس في معركة محور المقاومة لافشال المخطط الصهيو اميركي في المنطقة، والسبيل لافشال هذا المخطط هو ازالة الكيان الاسرائيلي.

0% ...

آخرالاخبار

وزير النفط: ايران ارض الفرص الذهبية للاستثمار


كبار أعضاء مجلس الشيوخ الروسي: لا مصداقية لأي جهد لإعادة فرض العقوبات على إيران


بقائي: إيران وجمهورية أذربيجان عازمتان على استخدام جميع الإمكانيات لتعزيز العلاقات


أكثر من 100 قتيل بهجمات على روضة أطفال ومستشفى بالسودان


توني بلير لن يكون ضمن المرشحين لإدارة قطاع غزة


تحذير علمي..علامة في جسمك تؤشر على أكثر من 130 مرضاً خطيراً


السودان.. دفن القتلی داخل المنازل والمدارس والسبب..


سموتريتش يضخ 2.7 مليار شيكل لخطة استيطانية تخنق المسار السياسي!


بعد38عام من انتفاضة الحجارة؛الضفة تستعد لانتفاضة جديدة


هذا أبرز ما دار في لقاء الموفد الرئاسي الفرنسي مع عون