رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني يأمل في 'تحرير' لبنان والعراق!

الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١
٠٢:٥٢ بتوقيت غرينتش
رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني يأمل في 'تحرير' لبنان والعراق! في صفاقة لامثيل لها قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، نفتالي بينيت، الذي يحتل كيانه فلسطين والجولان السوري ومزارع شبعا اللبنانية واغتال و مازال يغتال علماء العرب والمسلمين انه يأمل ان "يتحرر لبنان والعراق من ايران!"

العالم - الاحتلال

وزعم بينيت في مستهل الجلسة الحكومية الأسبوعية للاحتلال: “نتابع التطورات في لبنان والعراق ونرى فيهما قوى قد سئمت من السيطرة الإيرانية التي تتمثل بحزب الله في لبنان وبالميليشيات الشيعية في العراق (الحشد الشعبي) التي تكبدت ضربة قاسية في الانتخابات التي أجريت هناك الأسبوع الماضي”.

وتشكل الكيان الاسرائيلي العنصري على ارض فلسطين منذ عام 1948 وارتكب بحماية غربية وامريكية أبشع مجازر شهدها التاريخ بحق شعوب فلسطين وسوريا ولبنان والاردن ومصر من قتل واحتلال واغتيالات.

ومايزال الكيان الاسرائيلي يتآمر على دول المنطقة والدول الاسلامية ويغتال علماءها ويهدد أمنها بامتلاكه مئات الرؤوس النووية حيث كشفت وثائق سرية عن حرب اكتوبر ان الكيان الاسرائيلي كاد ان يستخدم قنبلة نووية لضرب دمشق في تلك الحرب التي واجه فيها الجيشين السوري والمصري.

وتعمد الولايات المتحدة، بهدف حماية الكيان الاسرائيلي، الى حصار دول محور المقاومة الذي تشكل ايران عموده الاساسي، وتطبع بعض الدول العربية مع الكيان الاسرائيلي وتشوه عمدا عبر ماكيناتها الاعلامية الضخمة حركات المقاومة في المنطقة لاسقاطها وحماية الكيان الاسرائيلي المحتل لاراضي المسلمين.

0% ...

آخرالاخبار

انباء عن عزل رئيس افريقي من السلطة على يد مجموعة عسكرية


تصعيد في أوكرانيا.. واشنطن وموسكو تعيدان ترتيب معادلات التفاوض


حرب الـ12 يوما كانت حرب تکنولوجیا واذا أخطأ العدو سيتلقى ردا أشد قسوة


وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية


مجزرة كلوقي تهز السودان؛ وإدانات دولية تطالب بالمحاسبة


بقائي يكشف تفاصيل المفاوضات النووية والعلاقات مع مصر ولبنان


خارجية ايران: لا شك ولا ريب في سيادة إيران على جزرها الثلث بالخليج الفارسي


الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين ضد تصدير الأسلحة للاحتلال


الخارجية الإيرانية تشيد بدور الصين في التطورات العالمية


جنوب أفريقيا تلغي إعفاء تأشيرة الـ90 يوما للفلسطينيين.. ما السبب؟