بصفته الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية..

'أبو ردينة'يرد على تصريحات 'لابيد' الأخيرة حول استقرار سلطة عباس

الثلاثاء ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٢
٠٢:٢٤ بتوقيت غرينتش
'أبو ردينة'يرد على تصريحات 'لابيد' الأخيرة حول استقرار سلطة عباس
ردّ المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الثلاثاء، على تصريحات رئيس حكومة الاحتلال "الإسرائيلي" يائير لابيد الأخيرة، والتي قال فيها "على الرئيس محمود عباس السيطرة على الميدان إذا أراد استقرار سلطته".

العالم - فلسطين

وقال أبو ردينة في تصريحٍ صدر عنه: "إنّ عدم الاستقرار هو بسبب استمرار التصعيد الإسرائيلي الخطير سواء من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي أو من قبل المستوطنين المتطرفين".

وتابع: "استمرار عمليات القتل واقتحامات الأماكن المقدسة في القدس والخليل والإجراءات أحادية الجانب التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي هي التي تدفع بالأوضاع نحو حافة الانهيار، لذلك على [إسرائيل] أنّ تتوقف عن هذه السياسة التصعيدية، وعلى الإدارة الامريكية التدخل وإجبار [إسرائيل] على ذلك".

وأردف: "التصعيد الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد 6 مواطنين خلال الساعات الماضية وإصابة أكثر من 40 مواطنًا بجروح هو الذي أدى إلى زعزعة الاستقرار سواء ما جرى في جنين أو ما يجري من حصار نابلس"، مُؤكّدًا على أنّ استقرار المنطقة وأمنها يتوقف على الالتزام بالشرعية الدولية وعدم اللجوء لإجراءات أحادية الجانب.

وأضاف: "لا سلام دون القدس ومقدساتها، ولا أمن ولا استقرار دون رضا الشعب الفلسطيني وقيادته، ودون إزالة الاحتلال فإنّ الرئيس عباس والشعب الفلسطيني لن يقبلا بأيّ حل على الإطلاق مهما كانت الضغوط والتحديات دون قيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية بمقدساتها".

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!