لماذا يتم حصاد توت البري في الماء، و ماهي فوائده؟

الإثنين ٣١ أكتوبر ٢٠٢٢
٠٥:١٠ بتوقيت غرينتش
لماذا يتم حصاد توت البري في الماء، و ماهي فوائده؟ انتهى موسم حصاد التوت البري في بيلاروسيا مع حصاد آخر المحاصيل في بريست ، على بعد 350 كيلومترًا من مينسك ، عاصمة بيلاروسيا.

العالم - منوعات

منظر جوي لمزرعة عنبية تم إنشاؤها في منتصف القرن العشرين وتنتج في المتوسط ​​من 5 إلى 10 أطنان من المنتجات.

وتبدأ عملية الحصاد في الأرض الخثية المغمورة بالماء فعليًا في الليلة التي تسبق الحصاد. حيث يقوم المزارع بغمر الأرض الجافة بـ 45 سنتيمترًا من الماء. وفي اليوم التالي يتم فصل التوت البري من الشجيرات باستخدام بكرات أو "مضارب بيض". ونظرا لاحتواء التوت البري على جيوب هواء، يطفو التوت المفصول على سطح الماء. إنه لمشهد أخّاذ إذ يطفو التوت البري الأحمر القاني على الماء، ومن خلفه أوراق شجر الخريف المتأتية من الغابة المحيطة والسماء الزرقاء الساطعة. ثم يقوم المزارعون المجهزون ببناطيل واقية بجمع التوت على شبكات عملاقة ونقله بالشاحنات إلى وحدة مركزية، حيث يتم فرزه ومعايرته. يتم تحويل التوت البري الذي قُطف في الأرض الخثية المغمورة بالماء إلى مواد غذائية وعصائر

تحتوي فاكهة التوت البري على فوائد عظيمة تجعلك تدخلها في نظامك الغذائي اليومي، حيث أنها تمثل مصدرا جيدا لفيتامين سي، ومنخفضة السعرات الحرارية.

تعتبر فاكهة التوت البري الأمريكية الأصل من الفواكه الغنية بالفيتامينات المفيدة، والتي تقوم بعدة وظائف تحمي عدة أعضاء في الجسم، وفقا لما نشره موقع "سي أن نيوز" الفرنسي.

- تمنع التهابات المسالك البولية

- توفر الحماية للأسنان

- يساعد الجهاز الهضمي

- محاربة الشيخوخة

- حماية القلب

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!