قناة "إسرائيلية" تكشف..

توابع زلزال الإتفاق الإيراني السعودي.. الإمارات تجمد صفقة أسلحة مع "إسرائيل" 

الإثنين ١٣ مارس ٢٠٢٣
٠١:٢٦ بتوقيت غرينتش
توابع زلزال الإتفاق الإيراني السعودي.. الإمارات تجمد صفقة أسلحة مع كشفت مصادر امنية داخل الكيان الاسرائيلي، عن الغاء الامارات الزيارة التي كان من المقرر ان يقوم بها رييس وزراء الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى الامارات، وكذلك تجميد الإمارات شراء أنظمة دفاعية من "إسرائيل"، وهي "انظمة مهمة ومعظمها حساس ويُحظر نشر معلومات بشأنها".

العالم – يقال ان

الاسباب المعلنة التي كانت وراء هذين القرارين اللذين اتخذتهما الامارات، كانت تدنيس المسجد الأقصى المبارك من قبل الوزير العنصري ايتمار بن غفير، والأحداث في حوارة وما تبعها من تصريحات للوزير الارهابي بتسلئيل سموتريتش حول ما جرى، وعلى نحو خاص تصريحه بأنه يجب محو حوارة عن الخارطة.

القناة الـ 12 بالتلفزيون "الاسرائيلي"، نقلت عن مصادر وصفتها بالأمنية وواسعة الاطلاع بالكيان، ان رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد قال في رسالة وجهها "للإسرائيليين"، "إنه يجب التأكد من سيطرة بنيامين نتنياهو على حكومته، حتى يكون هناك قدرة على القيام بأعمال مشتركة".

يبدو ان القناة "الاسرائيلية"، لم تكن مقتنعة بما ذكرته عن الاسباب التي وراء الموقف الاماراتي من زيارة نتنياهو وتجميد صفقة الانظمة الدفاعية، وتحدثت عن "توجه جديد لدى دول الخليج الفارسي ، خصوصا وأن قرار الإمارات جاء متزامنا مع إعادة العلاقات السعودية-الإيرانية".

مهما قيل عن اسباب موقف الامارات، الا انه لا يمكن التنبؤ بتوابع زلزال الاتفاق الايراني السعودي الذي ضرب المنطقة، والنتائج التي ستترتب عليها، وليس من المستبعد ان يكون موقف الامارات، احد توابع هذا الزلزال السياسي

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!