ليبيا.. الإفراج عن آمر اللواء 444 من قبل جهاز الدعم والاستقرار

الأربعاء ١٦ أغسطس ٢٠٢٣
٠٩:٤٤ بتوقيت غرينتش
ليبيا.. الإفراج عن آمر اللواء 444 من قبل جهاز الدعم والاستقرار أفرج جهاز الدعم والاستقرار في ليبيا عن آمر اللواء 444 " محمود حمزة " وجرى تسليمه إلى أعيان وحكماء بلدية سوق الجمعة بالعاصمة الليبية طرابلس.

العالم-ليبيا

وجاءت عملية الإفراج بعد لقاء جمع وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية مع القيادات العسكرية والأمنية في العاصمة طرابلس.

واتفق القادة العسكريون على استكمال تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار في طرابلس، وإخلاء سبيل محمود حمزة آمر اللواء 444 ، وحث القوات المتنازعة على المصالحة

كما اتفق القادة العسكريون على إنهاء الخلاف بين طرفي النزاع، وتهدئة التوتر الحاصل، وإزالة كل المظاهر العسكرية، وعودة القوات إلى مقراتها، وإطلاق جميع الأسرى خلال اليومين الماضيين.

وكانت قد أفادت مصادر ليبياية مساء الأربعاء، بأن حصيلة الاشتباكات في العاصمة طرابلس جراء اشتباكات عنيفة بين مجموعتين مسلحتين مواليتين للحكومة، ارتفعت إلى 55 قتيلا و146 جريحا.

وأضافت المصادر أنه وبعد يوم كامل من المواجهات المسلحة بين قوات جهاز الردع و"اللواء 444" القوتين العسكريتين الأكثر نفوذا في العاصمة، عاد الهدوء إلى مناطق طرابلس.

وأفادت بأن الاشتباكات توقفت عقب الإعلان عن اتفاق بين المجلس الاجتماعي ببلدية سوق الجمعة والنواحي الأربع وبين حكومة الوحدة الوطنية، والذي يقضي بوقف عملية إطلاق النار في طرابلس وتسليم آمر "اللواء 444" إلى جهة محايدة.

وأدى اعتقال حمزة يوم الاثنين إلى اندلاع اشتباكات بين فرقته التابعة لحكومة الوحدة الوطنية وقوات الردع التابعة للمجلس الرئاسي التي اعتقلت آمر اللواء.

0% ...

آخرالاخبار

فزع في إسرائيل بعد الكشف عن اعداد الجنود الإسرائيليين المنتحرين


وزير الدفاع الايراني: الكيان الصهيوني تكبد اضرارا جسيمة في حرب الـ 12 يوما


عارف: سياسة ايران الخارجية تقوم على الشراكة مع دول الجوار والمنطقة


عراقجي يصل إلى العاصمة الآذربيجانية باكو


8 من منتسبي عصابات الاحتلال يسلمون أنفسهم لحماس بغزة


مناورة لجيش الاحتلال على الحدود مع لبنان.. الرسائل والتداعيات


الانفجارات لا تتوقف بغزة..استمرار العدوان وإصابة مدنيين


نتنياهو: لن أعتزل مقابل العفو!


العهد للقدس..مؤتمر عالمي يواجه الإبادة ويوحد إرادة الشعوب


تل أبيب تعيد الأسطوانة من جديد: نستعد لحرب مفاجئة