العالم - انقلاب الصورة
أميركا ماضية في استهداف سوريا من مخطط إلى مخطط ولا تريد أن تترك سوريا وشأنها ولا تريد أن تعترف بأن مشروعها في الأراضي السورية قد هزم وان الحرب على سوريا لم تجني منه سوى هزيمة قاسية، وأن محاولتها في زرع التنظيمات الإرهابية والمجموعات المسلحة لا سقاط سوريا لم تنجح.
لكن أميركا على ما يبدو لا تريد الاستسلام لحقيقة هزيمتها في سوريا وهي ماضية في استهداف أمن واستقرار سوريا، ومن هذا مخطط جديد يرمي إلى ضرب سوريا حيث غيرت اسم سفارتها من السفارة الأميركية في دمشق إلى السفارة الأميركية في سوريا.
وفي سياق4 متصل.. السويدا على المهداف الغربي الصهيوني لكن أبنائها متمسكون بالوطن، سوريا كما كانت متمسكة بوحدتها ستبقى عصية على التفتيت والتقسيم.
المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق..